عدلت جدتي من وضع نظارتها
السميكة
وقالت : يا بني إنكم جيل مسكين
لم ولن تعرفوا معنى للحب !
أين أنتم من زمننا الجميل ؟
لقد عشنا أنا وجدك رحمه الله، لا
يشغل بالنا كثيرًا مما يحدث حولنا .
فابتسمت دون أن أعلق
فاسترسلت قائلة
:
دعني أخبرك بسر الحب الدائم :
حاول ألا تذهب إلى
الفراش وفي صدرك شيء سلبي يخص شريك عمرك
.
نقوا صدوركم دائمًا تنعموا
بحياتكم .
أملي الجنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق